منذ ٥ أيام
في خطوة أثارت اهتمام الأوساط السياسية والعلمية على المستويين العالمي والوطني، أعلنت تركيا خلال أغسطس/ آب 2025 عن خططها لإنشاء قاعدة فضائية في الصومال.
منذ ١٩ يومًا
صمم هذا السلاح عالي التقنية من قبل شركة "روكستان" التركية، ويتمتع بقدرات هجومية متقدمة تتيح له ضرب أهداف إستراتيجية مثل أنظمة الدفاع الجوي ومراكز القيادة ومستودعات الذخيرة.
منذ شهر واحد
"بدء تفكيك حزب العمال الكردستاني قد يتيح لتركيا فرصة لتعزيز علاقاتها الثنائية مع الحكومة العراقية، إلا أن الكثير سيعتمد على نتائج هذه العملية من جهة، وعلى الانتخابات العراقية المرتقبة من جهة أخرى".
في وقت تتضارب فيه الأحاديث عن مقترحات لتطبيع العلاقات بين إسرائيل وسوريا، يرى تقرير نشرته صحيفة "معاريف" العبرية أن "هذه الخطوة، رغم جاذبيتها الاقتصادية والإقليمية، قد تنطوي على مخاطر إستراتيجية جسيمة تهدد أمن إسرائيل ومكانتها الجيوسياسية".
هذا المشهد الذي رأيناه في السليمانية لم يكن يخطر في ذهن أحد قبل عدة أشهر، لكنه أصبح اليوم واقعا عندما توفرت الإرادة؛ فالمهم أن يتم أخذ الخطوة الأولى.
من خلال مشاريع ضخمة كمسجد "نمازغاه"، في العاصمة الألبانية تيرانا، وسلسلة مبادرات دينية وثقافية، تسعى أنقرة إلى تقديم نفسها كقوة إقليمية ذات ميراث حضاري بديل للغرب، وفق ما يقول موقع "دويتشه فيله" الألماني.